أفادت معطيات صحيفة “الاخبار”بأنّ نواب الاعتدال الوطني، واللقاء الديموقراطي أسدوا نصيحة إلى نواب المعارضة بلقاء رئيس مجلس النواب وحلّ المعضلة القائمة بينهما حول شكل الحوار أو التشاور، وأنّ المسار لا يمكن أن يكتمل بمعزل عن التواصل مع بري لإحداث خرق في جدار الأزمة الرئاسية. بهذا المعنى تقاطع موقف الاعتدال والاشتراكي مع ما سمعته المعارضة من سفراء دول الخماسية الذين قدّموا لوفد نواب المعارضة الذي التقاهم النصيحة عينها.