مع تزايد وتصاعد جرائم الاغتصاب والشذوذ الجنسي،واللاخلاقي وما انكشف منذ يومين خير دليل؛ على ان هناك نفوس مريضة تفكر كما يفكر الحيوان بغريزته
وعليه ؛يجب تغيير حقيقي وايجابي في مادة القانون هو اقرار قانون الاعدام مع التنفيذ
فهناك جريمة اخرى حصلت منذ يومين ايضا” ومنذ قليل تم التعرف على فتاة في محيط مكان الجريمة.
•علم ان “عاملا في فندق ذي نيو فيرساي في بيروت منطقة الروشة اعتدى على شابة لبنانية من مواليد العام ١٩٩٠ تعمل معه في الفندق وهو اغتصبها وعنفها يوم امس والقاها في مخزن الفندق، وقد تم نقلها الى مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت بحالة حرجة جدا حيث فارقت الحياة منذ قليل”.
وقد فتحت قوى الامن تحقيقا في الحادث وهي تلاحقه للقبض عليه بعد تواريه. وبناء على اشارة القضاء تم تسليم التحقيق الى شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي.
الشبهات الاولية تحوم حول شاب السوري من مواليد ١٩٨٩ الذي توارى عن الانظار، فيما تحققت شعبة المعلومات بهويته مع ترجيح ان يكون الفاعل لبناني الجنسية وليس الشاب السوري.