كتب عبد الفتاح الخطاب في “اللواء”:
– متى ينتهي دور لبنان كصندوق بريد وساحة صراع محلي وإقليمي ودولي؟!
– كأن لا يكفي لبنان تلوث البيئة تُربة وماءً وهواءً، فها نحن أمام تلوث فكري لا نظير له!
– هناك من أساء التقدير، ولا يزال يُسيء التقدير، وسيبقى يُسيء التقدير!
– مش طبيعي نصدّر ولادنا للخارج، ونستورد كل شي من الخارج!
– قالت ستّي: طُبّ السياسي على وشّو بيظهر نفاقو وغِشّو!
– ما لكم تكأكأتم علينا كتكأكئكم على ذي جنة… افرنقعوا عنّا!
– يعني معقول هيك… الأنفاق تحت الأرض سالكة، ونفق المطار صار مصيدة؟
– انفلقنا تحليلات من كل الجهات والمستويات على كل محطات الإذاعة والشاشات… متى العلاج أو العمليات الجراحية أو الأدوية والتحميلات؟!
– حتى ولو تناسيت الموت، فإنه لن ينساك.
– البعض يجلبُ السعادة عند حضورهم، والبعض الآخر عند رحيلهم (أوسكار وايلد)
– يا أمة غدت الذئاب تسوّسها، غرقت سفينتها فأين رئيسها؟، تعساً لها من أمة زعيمها جلاّدها وأمينها جاسوسها، ومتى تؤيد بالرعاع حكومة كانت أحطَّ نفوسُها حراسها، هبطوا الجحيم فردّهم بوابها إذ خاف من إبليسهم إبليسُها (الأخطل الصغير 1933)