أكدت مصادر قريبة من الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أنه “لا يماشي أفكارًا ايًا كان مصدرها، أو طروحات تحت أي مسميات خرائط او غير ذلك لا جديد فيها ولا تمتلك قوة دفع بالملف الرئاسي إلى بر الانتخاب، بل يعتبر ان مبادرة رئيس المجلس تشكل مخرج الطوارىء من النفق الرئاسي المسدود ويؤكد على ملاقاتها”.
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر اشتراكية لصحيفة “الجمهورية” ان “ضرورات البلد باتت تستوجب إنهاء الأزمة الرئاسية في اسرع وقت ممكن، وآن للجميع أن يدركوا أنّ رصيد التعطيل قد نفد”.