الرئيس الفلسطيني محمود عباس رفض طلبا امريكيا”
بتأجيل التصويت على عضوية بلاده في الأمم المتحدة، نقلا عن مسؤولين فلسطينيين وأمريكيين وإسرائيليين.
وبحسب المصادر فإن إدارة بايدن مارست ضغوطا على عباس ومستشاريه خلال الأسبوعين الماضيين للتراجع عن نواياهم.
وأوضح موقع “أكسيوس” أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين قالوا إن إدارة بايدن تحاول منع الفلسطينيين من الحصول على العدد المطلوب من الأصوات حتى لا تضطر الولايات المتحدة إلى استخدام حق النقض (الفيتو) على القرار