“ام تي في”
علم ان صمت وزير الطاقة جو الصدي وانكفاءه الاعلامي ورفضه إعطاء اي وعود، تعود لانكبابه على إجراء مسح شامل لواقع قطاعات وزارته وفي طليعتها الكهرباء تمهيداً لمصارحة اللبنانيين بحقيقة الأمر، ووضع خارطة طريق واقعية لحلحلة المشاكل.
فالصّدي يرفض أن يقع في فخ الشعبوية كما الآخرين، وإطلاق وعود بتأمين ساعات التغذية ٢٤/٢٤ لذا يدرس مواقفه بتأن وبناء على المعطيات العملية.