كشف مصدر نيابي مطلع لـ “الأنباء الكويتية”، أن “انتخاب رئيس للجمهورية لا يمكن ان يحصل من دون تنازل فريقي المعارضة والموالاة عن مرشحيهما، والاتفاق والتوافق على مرشح وسطي يحظى بثقة غالبية الكتل النيابية وبمباركة ودعم عربي ودولي”.
وقال: «لو توقفت الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان، ستبقى الأزمة الرئاسية تراوح مكانها”.