دكّت موقعين للاحتلال في ثڪنة معاليه، غولان الإسرائيلية، ثأرًا لدماء إخوانهم من مجاهدي قوات الفجر “الجماعة الإسلامية” في لبنان بعد الإغتيال الجبان، إذا لم يڪن هذا الدم والجهاد الواحد أصدق أنباءً من ڪلّ شيء، فما هو الأصدق؟
دكّت موقعين للاحتلال في ثڪنة معاليه، غولان الإسرائيلية، ثأرًا لدماء إخوانهم من مجاهدي قوات الفجر “الجماعة الإسلامية” في لبنان بعد الإغتيال الجبان، إذا لم يڪن هذا الدم والجهاد الواحد أصدق أنباءً من ڪلّ شيء، فما هو الأصدق؟