قالت صحيفة “يديعوت أحرنوت” إن الضفة الغربية تزداد سخونة، ولم تعد الساحة الثانوية حتى قبل العملية هذا الصباح. مشيرةً إلى أن محاولات العمليات الاستشهادية الأخيرة التي فشلت كانت تمثل تصعيدًا كبيرًا قد يشير إلى عودة العبوات الناسفة من الانتفاضة الثانية.
وأضافت “مع وجود معظم القوة المدربة من الجنود النظاميين والاحتياط في غزة وعلى الحدود الشمالية، فإن فتح جبهة رئيسة في الضفة الغربية يشكل تحديًا حقيقيًا”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “هذه العمليات تتطلب تخطيطًا مسبقًا، وهناك بنية تحتية، وهناك من ينظم هذه العمليات، ومن يجهز العبوة، ومن يمولها”.