الاخبار الرئيسيةعربي ودولي

صحفي أميركي يفضح “اسرائيل”.. هذا ما كشفه عن خسائرها الكبيرة

صحفي أميركي يفضح "اسرائيل".. هذا ما كشفه عن خسائرها الكبيرة

لماذا تم توقيفه من قبل FBI في اميركا وما هي المعلومات التي ادلى بها الصحفي الاميركي الذي زار اسرائيل وما هي الخسائر اڶـ۶ـכو بعد معركته مع “حزب الله”.

بيل غويل صحفي أمريكي يخرج عن صمته ويكشف ما حاولت اسرائيل أن تتكتم عنه في حربها ضد “حزب الله” ووفق ما نشره في تقريره في صحيفة One News الأميركية بعد عودته من “اسرائيل” ليصدم به الرأي العام الأمريكي وليتم توقيفه من قبل ال FBI وتحويله الى التحقيق بتهمة فضح أسرار دولة اسرائيل، وبحسب ما نشر في الصحيفة عن خسائر اسرائيل في حربها ضد حزب الله فقد بلغ عدد :
–1. القتلى:

إجمالي القتلى الإسرائيليين بلغ حوالي 2,500 قتيل، من بينهم 1,200 مدني و1,300 جندي.

2. الجرحى:

أكثر من 6,000 شخص تم إصابتهم خلال الصراع، بما في ذلك مدنيون وجنود. العديد من الجرحى كانوا في حالات خطيرة.

3. الخسائر العسكرية:

تدمير العديد من المعدات العسكرية، بما في ذلك المركبات والمدرعات والطائرات الحربية.

تم تدمير قاعدة غاليلوت العسكرية، وهي واحدة من القواعد الرئيسية.

تم تدمير وحدة 8200 الاستخباراتية، مما أثر بشكل كبير على قدرات الاستخبارات الإلكترونية.

تم تدمير مطار رفات نفتالي، مما أثر بشكل كبير على قدرة إسـɹlئيـلـ الجوية.

تدمير جميع القواعد العسكرية الإسرائيلية في عمق 50 كيلومترًا من الحدود، بما في ذلك:

قاعدة رامات داويد (في الشمال).

قاعدة تل نوف (في منطقة المركز).

قاعدة هاتزريم (في منطقة النقب).

قاعدة سدي دوف (قرب تل أبيب).

قاعدة زيكيم (في جنوب إٮٮٮـɹائـيـلـ).

قاعدة نيفاتيم (جنوب إٮٮٮـرائـېـڷـ، بالقرب من صحراء النقب).

قاعدة المفرق (في شمال البلاد).

قاعدة ميرون (في منطقة الجليل الشمالي)، التي تُعد من القواعد العسكرية الاستراتيجية.

تدمير جميع المراكز الحدودية، بما في ذلك:

مراكز العبور الحدودية في شمال إسـɹ౹ئـېـلـ.

المراكز الأمنية في منطقة الجليل.

المراكز الحدودية على طول الحدود مع لبنان وسوريا، بما في ذلك تلك القريبة من مستوطنة مطلة ومستوطنة كريات شمونة.

تدمير جميع المواقع الإسرائيلية من الناقورة إلى الجولان السوري:

تم مسح جميع المواقع الإسرائيلية في هذه المنطقة بشكل كامل، بما في ذلك مراكز القيادة العسكرية ومحطات الرصد على الحدود مع لبنان والجولان السوري. هذه المواقع كانت تُعد خط الدفاع الأول لإسرائيل في تلك المناطق، وتم تدميرها بالكامل في الهجمات.

التدمير شمل مراكز المراقبة وأنظمة الدفاع الجوي، بالإضافة إلى المنشآت الاستخباراتية على طول هذه المناطق.

تكتمت إٮٮٮـرائـېـڷـ على هذا التدمير بشكل كامل، ولم تُعلن عن الخسائر التي تكبدتها في هذه المناطق خوفًا من تأثير ذلك على معنويات قواتها.

تدمير قواعد استراتيجية حساسة:

تم تدمير القاعدة الجوية العسكرية في حتسريم، وهي قاعدة جوية حساسة تحتوي على مخزون كبير من الطائرات الحربية والمعدات المتقدمة، مما أدى إلى شل جزء من القدرة الجوية الإسرائيلية.

قاعدة “تسئليم” العسكرية في الجنوب، التي كانت تحتوي على منصات إطلاق الصواريخ متعددة الاستخدامات، والتي تم تدميرها بالكامل في الهجمات، مما أدى إلى تعطيل جزء من قدرة الردع العسكري.

تم تدمير منشآت المخابرات العسكرية في تل أبيب والقدس، بما في ذلك مركز الاستخبارات العسكرية 8200، والذي يعد من أكثر المرافق حساسية في مجال جمع المعلومات الاستخبارية.

مستودعات الأسلحة النووية في ديمونة، التي تُعد واحدة من أقدم وأهم المنشآت النووية في إٮٮٮـرائـېـڶـ، تم تدميرها في الهجمات، مما أحدث ثغرة في البرنامج النووي اڷـ౹سـر౹ئـيـلـېـ.

تدمير المرافق الحيوية مثل:

محطات توليد الكهرباء الرئيسية في إٮٮٮـȷائـيـلـ، مما أثر على إمدادات الطاقة في معظم المناطق.

مرافق تحلية المياه، التي تعتبر أساسية لتأمين المياه العذبة للمدن الإسرائيلية.

مرافق الاتصالات الرئيسية، بما في ذلك شبكات الإنترنت وخطوط الاتصال.

مواقع الدفاع الجوي مثل قبة الحديد، مما أثر على قدرة إسـر౹ئـېـڷـ على صد الهجمات الصاروخية.

ضرب الموانئ:

تعرضت الموانئ الإسرائيلية الكبرى مثل ميناء حيفا وميناء أشدود لعدة ضربات صاروخية، مما ألحق أضرارًا بالغة في البنية التحتية لهذه الموانئ الحيوية. أدى ذلك إلى تدمير العديد من السفن التجارية وتوقف العمليات اللوجستية، ما أثر على الاقتصاد الـإٮٮٮـرائـېـلـېـ بشكل كبير.

تدمير محطات تخزين الوقود في هذه الموانئ أثر على إمدادات الطاقة الإسرائيلية. كما تعرضت المنشآت اللوجستية التي تخدم التجارة البحرية الدولية لأضرار جسيمة.

تدمير موقع استراتيجي بالقرب من مطار بن غوريون:

تعرض موقع استراتيجي يقع بالقرب من مطار بن غوريون لعدة ضربات صاروخية دقيقة. هذا الموقع كان يعد من أبرز المراكز الأمنية والإدارية في المنطقة. الهجوم أدى إلى إلحاق أضرار كبيرة في المنشآت الأمنية القريبة من المطار، مما أثر على العمليات اللوجستية في المنطقة.

تدمير بناء تجاري مالي وسط تل أبيب:

تعرض بناء تجاري مالي في وسط تل أبيب لعدة ضربات صاروخية أدت إلى تدمير جزئي للمبنى الذي كان يضم العديد من الشركات الكبرى. هذا الهجوم ألحق أضرارًا جسيمة بالمنشآت التجارية والمكاتب المالية، ما أثر بشكل كبير على اقتصاد إسـɹ౹ئـيـڷـ المحلي والدولي.

اغتيال مسؤول أمني أمريكي كبير في عرب العرامشة:

في عرب العرامشة، تم استهداف غرفة عمليات مشتركة، حيث كان يشارك فيها مسؤول أمني أمريكي كبير بالإضافة إلى 28 شخصًا آخرين من الجنود والمستشارين العسكريين الأمريكيين والإسرائيليين. الهجوم أسفر عن مقتل المسؤول الأمريكي و28 شخصًا آخرين أثناء اجتماعهم في غرفة العمليات. الهجوم وقع عبر قصف دقيق استهدف موقع الاجتماع بشكل مباشر، مما أثار غضبًا في الأوساط الأمريكية وأدى إلى زيادة الإجراءات الأمنية في المنطقة.

إصابة مبنى رئيس الوزراء اڷـإسـɹ౹ئـيـڶـيـ، بنيامين نتنياهو، الذي تعرض لضرر بالغ نتيجة هجوم صاروخي استهدف المنطقة المحيطة بمكتبه في اڷـقـכس. الهجوم ألحق أضرارًا كبيرة بالمبنى ولكن لم يتم الإبلاغ عن إصابات مباشرة في صفوف المقيمين داخل المبنى.

إصابة ضباط كبار أمريكيين كانوا موجودين في إســرائــيــل ضمن الدعم العسكري والتنسيق بين القوات الأمريكية والإسرائيلية. تم تأكيد إصابة عدد من الضباط العسكريين الأمريكيين في هجوم استهدف أحد المرافق الأمنية المشتركة في تل أبيب. الإصابة كانت خطيرة لبعضهم، مما دفع لتكثيف الإجراءات الأمنية حول الوجود الأمريكي في المنطقة.

4. الخسائر الاقتصادية:

تدمير جزء من البنية التحتية في المناطق الحدودية مثل الطرق والجسور والمنشآت الصناعية.

تأثر الاقتصاد المحلي بشكل كبير بسبب تدمير المصانع والمنشآت التجارية.

تأثر قطاع التجارة بشكل كبير بسبب تدمير الموانئ الكبرى مثل ميناء حيفا وميناء أشدود، ما أدى إلى توقف العمليات التجارية البحرية وإعاقة حــركــة السلع.

خسائر جسيمة في قطاع العقارات والتجارة بسبب تدمير بناء تجاري مالي في وسط تل أبيب، مما أثر على الشركات الكبرى والمصارف.

5. دمار المدن:

تعرضت مدن إسرائيلية كبرى مثل تل أبيب وحيفا لأضرار جسيمة بسبب الهجمات الصاروخية.

دُمّرت العديد من المباني السكنية والتجارية، كما تم تدمير بعض المرافق العامة مثل محطات الكهرباء والمياه والمستشفيات.

6. التأثير النفسي والاجتماعي:

تسببت الحرب في حالة من الهلع والاضطراب النفسي بين المدنيين، مع زيادة حالات الإصابة بالصدمات النفسية بسبب الهجمات المستمرة.

7. التكتم الاسرائيلي

سعت الحكومة الإسرائيلية إلى التقليل من حجم الخسائر والدمار الذي تعرضت له في الحرب. العديد من التفاصيل حول القتلى والجرحى العسكريين تم إخفاؤها أو تأجيل الإعلان عنها حتى لا تضعف الروح المعنوية للقوات الإسرائيلية أو تدعم رواية الطرف الآخر.

كما تم تكتم كبير حول الخسائر في المعدات العسكرية الدقيقة مثل الطائرات والمدرعات المدمرة، حيث لم يُعلن عن بعض الخسائر إلا بعد فترة طويلة.

الحصار الإعلامي حول تفاصيل الخسائر الاقتصادية والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية كان متعمدًا، ولم يتم الكشف عن العديد من الأضرار الكبرى إلا بعد انتهاء الحرب.

8. تدمير الأجهزة التجسسية الإسرائيلية:

تم تدمير الأجهزة التجسسية التي تقدر قيمتها بملايين الدولارات، بما في ذلك الطائرات بدون طيار والأقمار الصناعية. هذه الأجهزة كانت تستخدم بشكل رئيسي لجمع المعلومات الاستخبارية ورصد الأنشطة العسكرية، وتم تدمير معظمها في الهجمات.

تدمير المنطاد التجسسي المتطور الفريد من نوعه:

تم استهداف المنطاد التجسسي المتطور، الذي يُعد واحدًا من أكثر الأجهزة التجسسية تطورًا واستخدامًا في إســرائــيــل. هذا المنطاد كان مزودًا بأحدث التقنيات في مجال المراقبة الجوية والتجسس. الهجوم أدى إلى تدميره بالكامل وقتل طاقم المنطاد في استهداف دقيق ثاني، والذي تم تكتم إســرائــيــل عليه بشكل كامل.

9. الدور الأكبر لحلفاء إسـرlئېـڷـ وأمريكا:

كان الدور الأكبر في الحرب على لبنان ليس لإسرائيل فقط، بل لحلفائها الأساسيين مثل الولايات المتحدة الأمريكية ودول غربية أخرى. حيث قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتقديم دعم عسكري هائل لإسرائيل، شمل إرسال الأسلحة والذخائر والطائرات الحربية المتطورة.

في الوقت نفسه، كان هناك تدخل مباشر من قبل دول أخرى مثل المملكة المتحدة وفرنسا، الذين قدموا دعمًا استخباراتيًا وعسكريًا لإسرائيل. كما لعبت الولايات المتحدة الأمريكية دورًا محوريًا في التنسيق على المستوى الدولي لحماية إسـȷlئيـڶـ في محافل الأمم المتحدة، حيث سعت إلى التأثير في القرارات السياسية لصالح إسـɹ౹ئـيـڶـ.

10. اغتيال السيد

خلال الحرب، تم استهداف السيد حسن نصرالله زعيم حزب الله، في عملية اغتيال دقيقة تم التخطيط لها بشكل خاڝـ من قبل وكالات استخباراتية أمريكية وإسرائيلية. عملية الاغتيال تم تنفيذها في وقت حساس داخل مخبأ عميق في لبنان، وهو ما يسبب تصعيدًا سياسيًا وأمنيًا في المنطقة. رغم تكتم شديد من  الجانبالاسرائيلي تشير التقارير الميدانية إلى أن الاغتيال كان بتنسيق مشترك بين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية، وكان له تأثير بالغ على سير العمليات العسكرية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى