شيع حزب الله وابناء بلدة زبود في البقاع الشمالي الشهيد المجاهد علي ابراهيم ناصر الدين “ملاك” والذي ارتقى شهيدا على طريق القدس.
وعلى وقع الموسيقى الكشفية حمل النعش الطاهر وسط جموع المشاركين مرفوعاً على اكف الرفاق. وقد أم الصلاة على الجثمان الطاهر رئيس الهيئة الشرعية في حزب الله الشيخ محمد يزبك، مؤكداً استمرار المقاومة الاسلامية في الدفاع عن شعبها وارضها ومساندةِ الشعب الفلسطيني ومقاومتِه الباسلة مهما غلت التضحيات.
وفي بلدة الجبين الجنوبية، شيع حزب الله الشهيد المجاهد علي محسن عقيل “عابس”.
وبعدَ ان ادى رفاقُ الشهيد القسم والبيعة حمل النعش الطاهر على الاكفِّ وجابَ في شوارعِ البلدة على وقعِ صيحاتِ التلبيةِ والولاءِ قبلَ ان يوارى فى الثرى الى جانبِ من سبقَه من الشهداء.
وخلال التشييع أكد عضوُ كتلةِ الوفاء للمقاومة النائبُ حسن عز الدين انَ المقاومةَ الاسلاميةَ لن تتوانى في استخدامِ قدراتِها للدفاعِ عن اهلِها وشعبِها وهي جاهزةٌ لتلقينِ العدوِ درساً في حالِ فكرَ بتوسيعِ الحربِ على لبنان.
وعلى طريق القدس، زفّت المقاومة الإسلامية ثلة من الشهداء وهم أحمد جواد شحيمي “أبو حسين”، ومصطفى أحمد مكي “ملاك”، وإبراهيم أنيس الزين “عبد الجليل”، وعلي محمد الحاف “أبو حسن جاد”، ومصطفى علي ناصيف “أبو حيدر”، وعلي عبد الحسن نعيم “أبو مهدي”، وعلي محمد بكّة “نديم”.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزفّ المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد أحمد جواد شحيمي “أبو حسين” مواليد عام 1964 من بلدة مركبا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مصطفى أحمد مكي “ملاك” مواليد عام 1983 من بلدة تبنين في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والاعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد إبراهيم أنيس الزين “عبد الجليل” مواليد عام 1982 من بلدة شحور في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} – صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد علي محمد الحاف “أبو حسن جاد” مواليد عام 1984 من بلدة الحلوسية في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} – صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد مصطفى علي ناصيف “أبو حيدر” مواليد عام 1991 من بلدة الحفير في البقاع، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} – صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد علي عبد الحسن نعيم “أبو مهدي” مواليد عام 1974 من بلدة سلعا في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيداً على طريق القدس.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} – صَدَقَ الله العَليّ العَظِيم
بمزيد من الفخر والإعتزاز، تزف المقاومة الإسلامية الشهيد المجاهد علي محمد بكّة “نديم” مواليد عام 1994 من مدينة صيدا وسكان بلدة قنّاريت في جنوب لبنان، والذي ارتقى شهيدًا على طريق القدس.
المصدر
الكاتب:
الموقع : www.almanar.com.lb
نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2024-03-29 15:30:29
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي