مختصر مفيد
المحلل الاستراتيجي علي حمية
في ظل التطورات التي تحصل من خلال المقايضات العربية من دول التطبيع العربي عندما نرى مع كل انتصار للمقاومة الفلسطينية يظهر لنا بعض المواضيع العربية بالمقايضات وليس بالمفاوضات وحتى الورقة المصرية ابتدا من القمة العربية في مصر الى القمة العربية في السعودية لن تحاول تلك القمم إيجاد أي دعم للانتصارات الفلسطينية على العكس تماما هناك نوع من محاولة الدول المطبعة من بينها مصر فرض الشروط على المقاومة الفلسطينية للقبول بالشروط الإسرائيلية ولكنها لن تجدي نفعا فالارض والميدان ما يزالان بيد المقاومة