مازالت المشاورات للكتل النيابية مستمرة تستبق موعد الاستشارات الملزمة التي حددتها دوائر القصر الجمهوري يوم غد الخميس فيما مصادر مطلعة كشفت ل”مركز بيروت للأخبار” بان اجماعا دوليا يطغى على تسمية الرئيس ميقاتي وتسعى بعض القوى القريبة من الرئيس سعد الحريري الايعاز للنواب المقربيين منه لتسمية الرئيس ميقاتي فيما البعض الاخر يسعى للترويج لاسم نواف سلام لاسيما الكتل والنواب المقربة لدول اقليمية خليجية.
واكدت المصادر ان رهانات كسب المعركة مرتبطة بمعطيات دولية قد توفرها دوائر الادارة الاميركي وتحسم الموضوع لصالح الرئيس ميقاتي.
