عقدت اللجنة التحضيرية للقاء الوطني الإعلامي لقاءً تشاوريًا.
تم خلاله البحث في آخر المستجدات داخل فلسطين المحتلة، حيث اقترح الحاضرون عدد من الاقتراحات والآراء منها:
1- استصدار موقف يومي لمواكبة الأحداث والمستجدات على الساحة الداخلية في فلسطين المحتلة.
2- تشكيل لجنة مصغرة تجتمع يوميًا لمواكبة كل المستجدات.
3- كما اقترح الزميل ميخائيل عوض عنوانًا للعمل تحت شعار “التحول من وحدة الساحات الى وحدة الجبهات”.
4- كما اقترح وقفة تضامنية على الحدود الفلسطينية ولاسيما دعوة الفصائل الفلسطينية والقوى الشعبية داخل المخيمات.
5- كما أضاء العميد الياس فرحات على موضوع الإرباك الحاصل داخل الكيان الإسرائيلي وتخوف القيادات الإسرائيلية من إلصاق التهم بحزب الله.
6- كما اقترح الزميل مبارك بيضون بتوسيع الدعوة للقاء عام من أجل فلسطين ليشمل الفعاليات المسيحية المدافعة عن فلسطين والأقصى والقدس.، معتبرًا أن العربي المسيحي المشرقي هو أساس العمل المقاوم والمؤثر داخل فلسطين وخارجها. ومنهم اللقاء الارثودكسي- اللقاء الاسلامي المسيحي، رابطة العربي المشرقي (مؤسسة إعلامية ) وغيرهم من الفعاليات المسيحية، وبعض اليهود المعارضين للصهيونية.
7- كما اقترح الزميل رضوان عقيل إقامة تجمع في ساحة الشهداء والتركيز على المدعوين. بكلمة لشبل فلسطيني يرتدي الكوفية، وجاء في سياق معارضته لمسيرة ينظمها اللقاء تخوفًا من العدم القدرة على الحشد.
وفي نهاية اللقاء تلا الزميل سمير الحسن المنسق العام للقاء الوطني الإعلامي المقررات النهائية:
1- لقاءات يومية مفتوحة
2- عنوان المرحلة: من وحدة الساحات إلى وحدة الجبهات
3- لقاءات تنسيقية مع الفصائل الفلسطينية
4- تحضير لمسيرة وفاء لفسلطين
ً