طالبت الحركة “اللبنانية الديموقراطية”، في بيان، جميع القوى السياسية في البلاد “مؤازرة ودعم الجيش والالتفاف حول المؤسسة العسكرية، لأنها الضامن الوحيد للوحدة الوطنية والعيش المشترك”.
وأعلنت الحركة وضع كل الدراسات العسكرية والاقتصادية والاجتماعية التي اعدتها في تصرف رئيس الجمهورية العتيد للنهوض في البلاد إلى بر الأمان .