اشار المرشد الأعلى في إيران السيد علي الخامنئي، الى ان “المنطقة كانت بحاجة لهجوم 7 تشرين الاول، وعملية طوفان الأقصى جاءت في اللحظة المناسبة للمنطقة”، معتبرا أن “عملية طوفان الأقصى جاءت في اللحظة المناسبة وكانت هناك خطة لتغيير المعادلات في المنطقة، كما انها جاءت في مرحلة حساسة أفشل محاولات التطبيع مع الكيان الصهيوني وسيطرته على المنطقة”.
ولفت في الذكرى الـ35 لرحيل مؤسس الجمهورية في إيران الى ان “الفلسطينيين في طوفان الأقصى حاصروا حكومة الاحتلال الصهيوني ولم يعد لها أي طريق للنجاة”، مؤكدا أن “مسألة فلسطين أصبحت الموضوع الأول في العالم”. ورأى أن “الهجوم الغاشم للنظام الصهيوني على غزة هو رد فعل عصبي على إفشال مخططاته للمنطقة”.