جاء في الفقرة الخاصة بلبنان في البيان الأميركي الفرنسي التالي:
يؤكد البلدان بشكل خاص الأهمية القصوى للحفاظ على استقرار لبنان وخفض التوترات على طول الخط الأزرق وسيعملان معا في هذا الاتجاه. ويدعوان كل الأطراف إلى ممارسة أقصى قدر من ضبط النفس والمسؤولية، امتثالا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701.
وفي هذا السياق، تؤكد فرنسا والولايات المتحدة الحاجة الملحة لوضع حد للشغور الرئاسي الطويل الذي دام 18 شهرا في لبنان، والمضي قدما دون مزيد من التأخير في انتخاب رئيس جديد وتشكيل الحكومة وتنفيذها للإصلاحات الضرورية لتحقيق استقرار الاقتصاد اللبناني، ولإرساء أسس التعافي والنمو الاقتصادي الشامل في هذا البلد.